الشعـر
بعنـا بسوقـه وأشترينابـه ماهـو جديـد ٍ علينـا ورث جديـه
حطيت لـي
رايـة ٍ تومـي بمرقابـه أطول من اللي شمال طويـق مبنيـه
المدح
والنصح لي باع ٍ مع أصحابـه وإن جاء مجال الغزل عندي غزليـه
قصايد ٍ
من سمعهـا نالـت إعجابـه مصنوعة من ذهـب ماهـي بمطليـه
أطـب
سـوق الجواهـر وأتنقـابـه وأخفف الوصـف ماحـب الأباحيـه
والحـب
مافيـه عـرق ٍ ماتساقابـه مافيه غصن ٍ عروقه بالثـرى حيـه
ماهزه
الريـح وأقبـل فيـه وأقفابـه معروف حتـى علـى دور الهلاليـه
الحـب
دقيـت زره وأنفتـح بـابـه من غير شوق ٍ يسوق أقدام رجليـه
ولقيت لي
حارس ٍ من جـاه هلابـه مدري وش ديانته ومن أي جنسيـه
قلت
الهوى وش تشوف ووش تورابه فكر وعطني عن الموضـوع خلفيـه
كانه
مسمى يشـرف مـن تسمابـه ياهل ترى من تكـون لـه الأحقيـه
قال
الهوى كارثه يرثى لمـن صابـه آلام متعـدده . . وضغـوط نفسيـه
لكن حسب
رأيي إن الشاعر أولابـه قلت أكتب أسمي مع الناس الهواويـه
أبتفاخـر
مــن أول واتضاهـابـه ولقيت لي ( قاطع ٍ ) مافيـه ماويـه
بيديه
رمح ٍ يشق الصـدر مضرابـه حطت شباته بوسـط القلـب حفريـه
موت
الدجيما ماكنت أصـدق أسبابـه يالين شلفـا خصيمـه وَقعـت فيـه
يابو
خـدود ٍ سـواة الـورد جذابـه وإلا زهور الربيـع بوسـط محميـه
ماأحد ٍ
رعـى نبتهـا وإلا تمشابـه ماهزهـا غيـر نسنـاس الشماليـه
من دونها
اللي يهابه مـن تهقوابـه عوازل ٍ شايكه . . وجيـوب دوريـه
ويابو
جبين ٍ ليا أمسى الليل يسرابـه ألليا أتجه للقمر غطـى علـى ضيـه
وياعود
موز ٍ ليا هب الهـواء جابـه مـع إتجـاه الريـاح يميـل فوقيـه
ويابو
شعور ٍ على الأمتـان منسابـه تشع مثـل الشعـاع بداخـل الفيـه
ليا
تخلخل خلول ٍ مـع شجـر غابـه والشمس وقت الشتا ماهي عموديـه
حبك من
العام هـز القلـب وأدوابـه دواية اللي شلع مـن فـوق كرسيـه
من يوم
طيّر وصقاره على أعصابـه يمكنّهـا روحـة مابعـدهـا جـيـه
خصص وركز
وفل الريش وأومابـه واقفى ورى صيدة ٍ حـذره ومرميـه
بين
السماء والوطى تنـزل وترقابـه قبل المسا شرقـت والريـح غربيـه
إقتل
صويـب المحبـة وش تحرابـه لاصار مامنك حسنه . . عجل السيـه
والحكم
غصب ٍ على المحكوم يرضابه لـو أنهـا سنـة ٍ ماهـي بشرعيـة
الأمر
كله وحـد السيـف وإنصابـه بيديك . . ماعاد هو الحيـن بيديـه